كلمة ترحيب: رئيس الأكاديمية
يسعدني ويشرفني ان ارحب بكم أعضاء أجلاء بالاكاديمية المصرية للتدريب والتحكيم, ذلك الصرح المصري الشامخ كقيمة مضافة في حقل التدريب والتطوير وبناء القدرات بمصر والعالم العربي وفق استراتيجيات محكمة وأفكار ايجابية كلها طموح في تحقيق الغاية الكبرى للأكاديمية داخل منظومة التدريب الاحترافي الدولي ونستثمر كل شيء لنوفر لكم أفضل موارد التعلم ومجموعة كبيرة من البرامج التدريبيه
ان انتمائي لأسرة الأكاديمية لهو فخر عظيم علي المستوي الإنساني والمهني. ولذا فأنني ارجو من الله عز وجل ان يعينني في ان يكون لي دورا فاعلا في اعلاء راية الأكاديمية عاليا لكي ما يكون ذلك من شأنه الإرتقاء الدائم بوطننا العربي الحبيب ودعم الدور المنوط بأبنائه في رفع رايته عاليا في ظل نظاما عالميا تغلب عليه الصراعات الإقتصادية والتحديات الكونيه. ارشدنا الله جميعا الي ما فيه صالح ابناءنا شباب الوطن العربي وعلي رفع راية وطننا العربي الغالي أحبائي وأخواتي الأعزاء نرحب بكم دائما طلابا ودارسين ومعلمين ومدربين بأكاديميتكم العريقة د/ محمود عنتر رئيس الاكاديمية المصرية للتدريب والتحكيم |
..رسالتناالمساهمه في إحداث التنمية الاجتماعية والاقتصادية في مصر والمنطقة العربيه بتقديم قادة للتغيير من مختلف التخصصات واكساب الطلاب وخريجي الجامعات مهارات العمل والحياة الأساسية التي تمكنهم من التنافس بقوة في سوق العمل والحصول علي فرص عمل مميزة وتحقيق النجاحات في حياتهم المهنية وذلك من خلال برامج علمية متطورة ونظم حديثة في التعليم والتعلم من خلال أعضاء هيئة تدريس وخبراء مشهود لهم بالكفاءة مع الالتزام بتطبيق أعلى معايير الجودة
|
..رؤيتناأن تكون الاكاديمية صرحاً عربياً طبقاً للمعايير الدولية في التعليم والبحث العلمي والتدريب والتطوير والوفاء بمسئولياتها المجتمعية حتى تكون بيت الخبره المصري والعربي وتكون الاختيار الاول لطلاب العلم
|
..تعريف بناالأكاديمية المصرية للتدريب والتحكيم
مؤسسة تُعنى بالتدريب والاستشارات وتطوير القدرات والمهارات الفردية والجماعية بأحدث التقنيات العلميه بما ينعكس إيجابياً على أدائهم ويزيد من كفاءتهم بالاضافه لمباشرة نشاط الوساطة والتحكيم وفض المنازعات على المستويين الاقليمي والدولي وفقاً لإرادة الخصوم واتفاقهم ، ولقد ازدادت أهمية العنصر البشري مع زيادة التقدم المعرفي والتكنولوجي الواسع حيث أصبح العنصر البشري الأداة التي تحدد مدى الاستفادة من هذا التقدم إضافة أننا نؤمن بأن الوقت سلعة ، وأن هذه السلعة تنفذ من بين أيدي الناس وهم لا يشعرون ، ولو أنفقوا ما في الأرض جميعا ما استطاعوا أن يوقفوا نفاذها أو يبطؤها . لذا فليس أمامنا إلا استغلالها الاستغلال الأمثل و نوظفها التوظيف الأصوب فيما ينفع العنصر البشري ومن هنا نؤسس معادلة اختصار الزمن بحيث نبدأ من حيث ما انتهى الآخرون ، وبذلك يمكن القول أن أهمية العنصر البشري وعامل الوقت وجهان لعملة واحدة لتطوير الذات وتقدم بلدنا مصر خاصة والعالم بصفة عامة |